تتمنى غالبية الفتيات امتلاك بشرة سمراء كتلك التي تتمتع بها الفنانة مايا دياب، لكن لمن لا تعلم، فإن بشرة مايا هي نتيجة تعرضها اليومي «للسولاريوم»، وهي آلة تكسب البشرة اللون الأسمر، وهي معروفة عالميا لكنها ليست خالية من المخاطر لأنها قد تعرض مستخدمها لسرطان الجلد، لذلك يفضل الكثيرون استخدام أجهزة السولاريوم الخالية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، حسب موقع «انا زهرة».
ورغم تصريحات مايا الدائمة بأن بشرتها سمراء منذ طفولتها، إلا أن الفنانة أكدت مؤخرا في برنامج «حديث البلد» أن لديها «سولاريوم» في منزلها، ولكنها لم تتحدث عن عدد جلساتها على تلك الآلة. ومن المعروف أن دياب تعتبر «السولاريوم» واجبها اليومي الذي لا تستغني عنه صيفا وشتاء، وفي حال تحولت بشرتها أحيانا إلى فاتحة قليلا، تضيف إليها كريم الأساس الغامق لتبدو بلون أسمر طبيعي. كما أن لون جسدها كله موحد لكي تبدو سمراء طبيعية.
وليست مايا وحدها من تلجأ إلى «السولاريوم» بشكل مبالغ فيه، بل كذلك الفنانة نجوى كرم التي إن رأيتها عن قرب عرفت مدى تعرضها لتلك الآلة، فنجوى التي عرفت ببشرتها الحنطية في بداياتها تتحول اليوم إلى سمراء قاتمة، خصوصا في فصل الصيف عندما تمزج بين «السولاريوم» و«البرونزاج»، كما أن أسنانها بيضاء ناصعة!
ومن هذا المنطلق، لا ينكر خ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] التجميل أهمية لون البشرة للمرأة وانعكاسه عليها، لأنه يعطيها عمرا أصغر من سنها الحقيقي، وكذلك يزيدها نعومة وخصوصا خلال جلسات التصوير وعلى الشاشة